How الشر الخير can Save You Time, Stress, and Money.
How الشر الخير can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
أما الخير المعنوي، فمصادره بعيدة عن ظاهر حياة الإنسان ـ أي: عن مباشرة الحواس، دون تكلف لتأمل، أو وساطة استبصار...
شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ڤايبر إرسال بالبريد طباعة مباحثات ثنائية بين «موسيفيني» و«البرهان» في عنتيبي
فالأمر في الخير الحسّي أن العين ترى، والأذن تسمع، وبقية الحواس تشم أو تذوق، الخ... والغرائز تنفعل انفعالها التلقائي، دون توقف على إرادة أو فكر...
حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهم
ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم في الري... - ابن عثيمين
.. وخير للمجتمع، لأن تلك الحقيقة بما لها من حواس روحية إنما هي كائن حي، يقوم في قيم الحق وأفق الصفات، على ما يقوم به شخصنا الحسي في قيم المادة، وأفق الاقتصاد... فإذا كان شخصنا الحسي ـ بما له من جوارح ومواهب عادية ـ هو عدتنا في الإنتاج الاقتصادي... فهذا الكائن المعنوي ـ بما قرر له القرآن الكريم من حواس وملكات للوعي الروحي ـ هو لا غيره، عدتنا في إنتاج مثل الحق، وإبداع القيم العليا، التي لا قيام لمجتمع ما بدونها.
وركز على الصم البكم الذين لا يعقلون , أي الذين لا يتحرك العقل فيما يسمعون ليسمعوا ما ينتجه لهم عقلا من خلال ما يختزنه من عقل , وليتكلموا بما ينتج للناس عقلا من خلال ما يختزنه من عقل , فهؤلاء هم شر الناس , والشريّة هنا في اللاعاقل وفي تحريك طاقتك فيما لا الشر في الخير يحقق للحياة إنتاجا بل يسبب لها ضررا لأن الله سبحانه وتعالى أعطانا كل هذه الطاقات من أجل أن تكون عنصر إنتاج للحياة, فأنت حي ومسؤولية حياتك أن تعطي من حياتك حياة لأن الله أعطاك الحياة وعليك أن تحركها لتصنع منها حياة اوسع وأغنى .
ويكفي أنها ـ أي: الإنسانية ـ على ما تزعم لنفسها اليوم من رقيٍّ وعلم، تعاني من القلق، والحيرة، والملل، وشقوة النفس، ما كانت تعانيه في أشدِّ عصورها جهالة وبعداً عن الخير والحق...
والحقيقة الثالثة: أن الخير المعنوي، أفضل وأبقى من الخير الحسي، لاعتبارات كثيرة ... منها:
«مقاومة الفاشر»: الدعم السريع تُصفي طلاب خلوة وكوادر طبية بمعسكر زمزم منذ يومين
والحقيقة الثانية: أن للإنسان ـ أيضاً ـ ظاهراً وباطناً هما: صورته الظاهرة، وحقيقته الباطنة، على ما أشار إليه ـ عليه الصلاة والسلام ـ بقوله: (إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم) فله ـ أيضاً ـ ضربان من الحياة: ظاهرة وباطنة، مقابل ما في الكون من حياة ظاهرة وباطنة...
والمعروف أنَّ الخير الحسِّي يعود أثره على ظاهر حياة الإنسان، في بدنه ،وثروته ،وبنيه، ومنصبه، وجاهه، ونحوه... ولكن الخير المعنوي، يرجع إلى باطن الإنسان... يرجع إلى ما أمدَّ به في تكوينه من خصائص الروح، وما لضميره من بصائر وملكات تستمد من تلك الخصائص.... فكل ما يعود على تلك المواهب والملكات الباطنة بالحياة وصدق الاستمداد، والقدرة على تحقيق الصفات مُثلاً فاضلة، فهو خير... خير للإنسان نفسه لأنه إحياء لحقيقته وما تضمنه تلك الحقيقة من حواس الوعي وملكاته.
مسجد حديث بطابع تراثي يفتح أبوابه للمصلين بقرية ميرني في تتارستان
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.